2025年10月27日، أشار بان جونغشينغ، محافظ بنك الشعب الصيني، مرة أخرى في منتدى وول ستريت المالي إلى أن السياسات المتعلقة بالوقاية من مخاطر المضاربة في تداول العملات الافتراضية ومعالجتها لا تزال سارية المفعول منذ عام 2017، وأنه سيتم الاستمرار في مكافحة الأنشطة التجارية ذات الصلة بالعملات الافتراضية للدفاع عن النظام المالي والاقتصادي. هذا التصريح وضع خطًا أحمرًا لا يمكن تجاوزه في تنظيم العملات الافتراضية في بلادنا.
ومع ذلك، في الطرف الآخر من الواقع، يظهر تناقض واضح في الممارسة القضائية: العديد من المشاريع الخارجية في Web3 التي لا تعترف بها القوانين، أو حتى تم حظرها صراحة، وعند حدوث نزاعات داخلية، خاصة عند توجيه تهم "الاعتداء على الوظيفة" للموظفين، غالبًا ما تسعى وتحصل على حماية من قوة القانون الجنائي المحلي. من خلال توسيع تفسير مفهوم "الوحدة" وربط الاختصاص القضائي بشكل قسري، قامت بعض الجهات المختصة بتمديد حماية القانون الجنائي من جريمة الاعتداء على الوظيفة إلى هذه الأهداف التي كان من المفترض أن يتم تنظيمها بصرامة ومكافحتها.

المؤلف: آشريت راو؛ الترجمة: بلوكتشين بلغة بسيطة
بوتان تخطو خطوة كبيرة نحو دخول مجال العملات المشفرة، معلنة تخصيص ما يصل إلى 10,000 بيتكوين (BTC) (حوالي مليار دولار أمريكي) لتمويل مبادرة "مدينة اليقظة في غلابراب".
على مدى سنوات، كانت مؤسسة استثمار الحكومة البوتانية Druk Holding & Investments (DHI) تستخدم الطاقة المتجددة في تعدين البيتكوين. حاليًا، أصبحت البلاد واحدة من الدول الرائدة عالميًا في حيازة البيتكوين، حيث تمتلك أكثر من 11,000 بيتكوين.
لتحقيق التنمية المستدامة، تخطط الحكومة لاستخدام طرق مثل الرهن العقاري وتوليد العائدات لدعم تطوير GMC، بدلاً من البيع المباشر للبيتكوين. ستجذب هذه المنطقة الخاصة شركات من قطاعات المالية والسياحة والطاقة الخضراء والتكنولوجيا.
الخطة الأساسية
تخطط غلابراب بالتعاون مع

في الآونة الأخيرة، نشرت فوربس مقالًا معمقًا حول أحدث التطورات في إطار تنظيم العملات المستقرة في الولايات المتحدة، مع التركيز على تقرير السياسات الرقمية للأصول الأمريكية لعام 2025 الصادر عن CertiK.
وأشارت المقالة إلى أن تحليل CertiK يوضح أنه مع استمرار دفع السياسات الرئيسية مثل "قانون GENIUS"، فإن صناعة الأصول الرقمية في الولايات المتحدة تدخل مرحلة جديدة تتمحور حول متطلبات محددة، وتنظيم قابل للتنفيذ، وتوقعات امتثال على مستوى المؤسسات. وقال مؤسس CertiK والرئيس التنفيذي غو رونغوي إن الشركات التي ستبرز في المستقبل ستكون تلك التي أنشأت أنظمة تشغيل ناضجة على مستوى المؤسسات في إدارة الاحتياطيات، والشفافية، والبنية التحتية، حيث يتجه القطاع بشكل عام نحو "الأولوية للأمان".
بالإضافة إلى ذلك، أشارت فوربس استنادًا إلى تقرير CertiK إلى أن تباين مسارات التنظيم بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يعيد تشكيل المشهد العالمي لسيولة العملات المستقرة: حيث تعتبر الولايات المتحدة الدولار الرقمي عملة استراتيجية، بينما

قضية مجموعة تايزي تكشف عن مشكلة عميقة تتمثل في أن العملات المشفرة أصبحت أداة رئيسية للجريمة عبر الوطنية. تناقش المقالة علاقة العملات المشفرة بالجريمة، وتأثير إجراءات إنفاذ القانون الأمريكية ضد مجموعة تايزي على القانون الدولي وحقوق الأفراد، مع التأكيد على ضرورة أن تسير العملات المشفرة في المستقبل على طريق التنمية الممتثلة والشفافة.

المؤلف: 小饼 深潮 TechFlow
في شتاء عام 2025، لا تزال رياح البحر في بوكاشيكا، تكساس، مالحة وعاصفة، لكن جو وول ستريت كان أكثر حرارة من المعتاد.
في 13 ديسمبر، تصدرت خبر كعنوان رئيسي في وسائل الإعلام المالية مثل صاروخ فالكون الثقيل: أحدث جولة من إصدار الأسهم الداخلية لشركة SpaceX، والتي حددت تقييم الشركة عند 8000 مليار دولار.
تُظهر المذكرة أن SpaceX تستعد بنشاط لطرح عام 2026، وتخطط لجمع أكثر من 30 مليار دولار من التمويل. يأمل ماسك أن يصل التقييم الإجمالي للشركة إلى 1.5 تريليون دولار. وإذا نجح ذلك، فسيقترب قيمة شركة SpaceX من مستوى قياسي عند إدراج أرامكو السعودية في عام 2019.
بالنسبة لماسك، هذه لحظة سحرية للغاية.
بصفته أغنى شخص في العالم، ستتضاعف ثروته الشخصية مع هذه "الصاروخ العملاق" لـ SpaceX.

من سيكون خليفة باول؟ هذه المسألة التي كانت تبدو محسومة على الورق، أصبحت غامضة بسبب التصريحات الأخيرة للرئيس التنفيذي لمورغان ستانلي جيمي دايمون. كان يُعتقد أن كيڤن هاسيت، المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، هو الأوفر حظًا، لكن دعم جيمي دايمون لمرشح آخر وهو كيڤن وورش، العضو السابق في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، أدى إلى توازن جديد في الميزان. وفقًا لتوقعات Polymarket، انخفضت احتمالية فوز هاسيت من حوالي 80% إلى حوالي 50%، في حين ارتفعت احتمالية فوز وورش من حوالي 10% إلى حوالي 40%. مع تزايد حدة المنافسة، من المحتمل أن يتأخر تحديد خليفة حتى أوائل العام المقبل، بدلاً من أن يُحسم خلال العام الحالي. لكن هذا ليس بالأمر السيئ، حيث يمنح المرشحين وقتًا أكثر للتحضير، ويتيح للسوق مزيدًا من الردود، خاصة في ظل المفترق الذي يواجهه الاقتصاد الأمريكي.