الرجل: الطمع والجنس، هما ما يمكنك من جني المال الكبير!
—— الدافع الحقيقي للطبيعة البشرية، هو الأساس المنطقي لكسر قيدك
في السنوات الأخيرة، رأيت الكثير من الرجال: بعضهم محاصر في الفقر، والبعض الآخر محاصر في الرغبة، والبعض الآخر محاصر في “الادعاء بالتعالي”. لكن في النهاية، جميعهم انهزموا أمام شيء واحد — عدم الاعتراف برغباتهم.
هناك من يتظاهر بعدم الاهتمام بالمال، ومن يتظاهر بعدم الإحساس بالنساء، ومن يتظاهر بأنه “عقلاني جدًا”. لكن أصعب شيء في الحياة، ليس كبح الرغبات، بل رؤية نفسك على حقيقتك.
قولوا كلمة صادمة لكنها مفيدة: الرجل الذي يعرف كيف يستغل رغباته، هو الوحيد الذي يمكنه حقًا أن ينهض، ويصبح أقوى، ويجني المال الكبير.
لا تتسرع في الرد، بعد أن تنتهي ستفهم. وإذا لم تفهم، فاذهب وشاهد شيو يوي ين
01|اعترف بـ"الطمع في المال"، ستتمكن من جني المال الكبير
“المال غير مهم” لن يقولها أبدًا رجل فقير.
لكن المجتمع يعلم الرجال: “السعي وراء المال هو دناءة، هو طمع، هو غير نبيل.”
مضحك. في العالم الحقيقي:
إذا لم تكن تملك مالًا، لن يسمعك أحد؛
إذا لم تكن تملك مالًا، لا تستحق حتى أن تكون لديك مشاعر؛
إذا لم تكن تملك مالًا، يُضحك عليك حتى في جهودك.
لا تقول أن الحب لا يتعلق بالمال، حتى الكرامة تعتمد على المال.
كلما اعترف رجل مبكرًا: “أنا أريد أن أحقق الربح، أحتاج إلى المال، أشتاق للمال.”، كلما استيقظت دوافعه حقًا.
لأنه عندما تجرؤ على الاعتراف بـ"الطمع في المال"، ستحدث ثلاث تغييرات رئيسية:
① ستعود فورًا من الخيال إلى الواقع
لن تنتظر بعد الآن حبل النجاة، بل تبدأ في التفكير: “لماذا أستطيع أن أكسب المزيد؟” “ما هي القدرات التي أحتاج إلى تحسينها؟” “ما هو المسار الذي يجب أن أدخله؟” من السلبية إلى الإيجابية، هو الخطوة الأولى في انقلاب الحياة.
② سترفض العلاقات الاجتماعية غير الفعالة
ستكتشف أن الكثير من الناس لا يمكنهم مساعدتك، والكثير من اللقاءات مجرد تجمعات للفقراء يواسي بعضهم البعض. عندما تبدأ في السعي وراء الثروة، ستصبح أكثر وعيًا.
③ ستبدأ في تحمل مسؤولية نفسك، بدلاً من العيش من أجل الآخرين
عندما تكون فقيرًا، تقلق على الجميع؛ وعندما تكون غنيًا، يبدأ الجميع في القلق عليك.
الاعتراف بـ"الطمع في المال" ليس سقوطًا، بل هو وعي. الرجل الفقير يجب أن يفعل أول شيء، وهو أن يعتنق رغبة أن يصبح غنيًا.
02|اعترف بـ"الشهوانية"، ستفهم كيف تبني جاذبيتك
لنناقش نقطة أكثر حساسية، لكنها أكثر واقعية: الشهوانية، هي طاقة أسفل طبقة الرجل، وليست خطيئة أصلية.
هل لاحظت:
كلما كان الرجل ناجحًا أكثر، زاد اهتمامه بالمظهر، والطقوس، وذوق الحياة؛
كلما كان أقوى، زاد فهمه لإدارة جاذبيته الاجتماعية؛
كلما كان أكثر تميزًا، زاد رغبته في إظهار أنه مُعترف به، ومُمدح.
لماذا؟ لأن “اللون” لا يساوي “الجنس” بالضيق ذاته. اللون، هو الرغبة في “الاعتراف”، و"العبادة"، و"الحاجة". كلما كبت الرجل، زادت سهولته في تعويض ذلك بـ"اللون". هذا ليس غير أخلاقي، بل هو فطرة.
المشكلة الحقيقية ليست في “هل أنت شهواني أم لا”، بل: هل أنت تُقاد برغباتك، أم أنك تستخدم الرغبات لترقية نفسك؟
الرجال الناجحون حقًا، يمتلكون سمة واحدة مشتركة:
① يحولون الشهوانية إلى “دافع”
يتمرنون، يقرأون، يطورون ذوقهم، لأنهم يعرفون أن الجاذبية، هي رأس مال، وهي قوة تنافسية.
② يحولون الرغبة إلى “تحفيز ذاتي”
هل تريد أن تُعبد؟ إذن، اجعل نفسك جديرًا بأن يُعبد. الرجال الناجحون ليسوا بلا رغبات، بل — يديرون رغباتهم بشكل مكلف.
③ يفهمون كيف يستخدمون “القيمة العاطفية” لبناء العلاقات، والتعاون، والتأثير
المظهر هو فقط الطبقة الأولى، والجاذبية الشخصية هي القوة الأعمق.
“اللون”، ليس علامة على الانحطاط، بل هو وقود النمو. المهم هو — هل يمكنك السيطرة عليه.
03|الطمع + الشهوانية: هما أقوى ما يملكه الرجل
“محرك البقاء والتطور”
هل فكرت يومًا:
الطمع، هو لتحسين جودة البقاء؛ والشهوانية، لإثبات قيمة الذات.
هاتان القوتان، تبدوان قذرتين، ووقعتين في الرتابة، لكنهما أقدم وأقوى وأكثر دافع فعال في الإنسان.
يُعلم المجتمع الرجال أن يكبحوا رغباتهم بـ"الأخلاق"، لكن رأس المال يستخدم “الطبيعة البشرية” ليجمع الرجال.
لماذا يعمل الرجال جاهدين لكسب المال؟ لأنه يعلم: بدون مال، سيتم سحقه من قبل العالم.
لماذا يسعى الرجال وراء الجاذبية؟ لأنه يعلم: بدون تقدير، سيتم تجاهله من قبل العالم.
هذه ليست انحطاطًا، بل فطرة — وهي أيضًا “استراتيجية البقاء” الأساسية للرجل.
الطمع يدفعك للأعلى.
والشهوانية تجعلك غير راضٍ عن البقاء مستلقيًا.
الطبيعة البشرية ليست تناقضًا، بل تكامل. الرجال الذين لا يطمعون ولا يملكون شهوانية، ينتهي بهم الأمر إلى حالة:
لا رغبة، لا جرأة، لا قوة، لا نار. لا يزالون على قيد الحياة، لكن الروح قد ماتت.
04|الرجال الذين ينجحون حقًا، لديهم سمة مشتركة:
هم لا يكبتون رغباتهم، بل يروضونها.
الرجال الأذكياء يعرفون: المال، ليعمل من أجلي؛ والجنس، ليزيد من قيمتي؛
الرغبة، لتوفر لي الدافع، لا لتسرق عقلي.
إذا أردت أن تكسب المال، عليك أن تعترف بما تريد؛ وإذا أردت أن تكون جذابًا، عليك أن تعترف برغبتك.
طالما تلبي ثلاثة شروط، ستتحول الرغبة إلى قوة:
① التوازن: ليس إهمالًا، بل إيقاعًا.
② القدرة على التأمل: اسأل نفسك: هل أنا مُقاد برغباتي، أم مدفوع بها؟
③ تحويل الرغبة إلى دافع طويل الأمد: حول “الطمع في المال” إلى قدرة على الكسب، و"الشهوانية" إلى تحسين ذاتي، فهذا هو التطور الحقيقي للحياة.
05|إذا فقدت رغبتك، فانت فعلاً عاطل
الرغبة ليست خطيئة.
إنها تذكير لك: أنت لا تزال على قيد الحياة، تريد أن تصبح أقوى، ولا ترضى بالمألوف.
الطمع، هو لتحسين حياتك؛ والشهوانية، لإضفاء شرارة على حياتك.
كبت الرغبات، سيشوهك فقط. الاعتراف بالرغبات، هو ما يجعلك تستيقظ.
لا تتظاهر بالتعالي بعد الآن. لست بحاجة إلى أن يُربطك الأخلاق، بل بحاجة إلى أن يوقظك الواقع.
هل تريد أن تنهض؟ هل تريد أن تكسب المال؟ هل تريد التغيير؟
ابدأ بكلمة بسيطة جدًا:
“أنا أشتاق، أنا أريد، أستحق حياة أفضل.”
عندما تجرؤ على الاعتراف بذلك، تكون قد تجاوزت 80% من الرجال.
وفي النهاية:|الرجال الذين ينجحون حقًا، لا يخجلون أبدًا من الاعتراف برغباتهم
الكثير من الرجال يعيشون حياة مؤلمة، ليس لأن رغباتهم قوية جدًا، بل لأنهم لا يعرفون كيف يستخدمون رغباتهم.
لا تتظاهر بالتعالي، ولا تخفِ رغباتك.
الطمع، يدفعك لمواجهة العالم؛ والجنس، يثبت ذاتك. ليست عارًا، بل دافع؛ ليست خطيئة، بل محرك.
الرجال الذين يحققون أرباحًا كبيرة ويصعدون، ليسوا أولئك “عديمي الرغبات”، بل هم من يجرؤون على الصراحة:
“أريد أن أكون أقوى، أريد أن أكون غنيًا، أشتاق لحياة أفضل.”
عندما تتعلم أن تجعل المال يعمل من أجلك، وأن تدفعك رغباتك، ستجد طريقك يفتح من المكان الذي كان يعيقك.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
رجال: الطمع والجشع والهوى، هي التي تجعلك تربح أموالاً كثيرة!
الرجل: الطمع والجنس، هما ما يمكنك من جني المال الكبير!
—— الدافع الحقيقي للطبيعة البشرية، هو الأساس المنطقي لكسر قيدك
في السنوات الأخيرة، رأيت الكثير من الرجال: بعضهم محاصر في الفقر، والبعض الآخر محاصر في الرغبة، والبعض الآخر محاصر في “الادعاء بالتعالي”. لكن في النهاية، جميعهم انهزموا أمام شيء واحد — عدم الاعتراف برغباتهم.
هناك من يتظاهر بعدم الاهتمام بالمال، ومن يتظاهر بعدم الإحساس بالنساء، ومن يتظاهر بأنه “عقلاني جدًا”. لكن أصعب شيء في الحياة، ليس كبح الرغبات، بل رؤية نفسك على حقيقتك.
قولوا كلمة صادمة لكنها مفيدة: الرجل الذي يعرف كيف يستغل رغباته، هو الوحيد الذي يمكنه حقًا أن ينهض، ويصبح أقوى، ويجني المال الكبير.
لا تتسرع في الرد، بعد أن تنتهي ستفهم. وإذا لم تفهم، فاذهب وشاهد شيو يوي ين
01|اعترف بـ"الطمع في المال"، ستتمكن من جني المال الكبير
“المال غير مهم” لن يقولها أبدًا رجل فقير.
لكن المجتمع يعلم الرجال: “السعي وراء المال هو دناءة، هو طمع، هو غير نبيل.”
مضحك. في العالم الحقيقي:
إذا لم تكن تملك مالًا، لن يسمعك أحد؛
إذا لم تكن تملك مالًا، لا تستحق حتى أن تكون لديك مشاعر؛
إذا لم تكن تملك مالًا، يُضحك عليك حتى في جهودك.
لا تقول أن الحب لا يتعلق بالمال، حتى الكرامة تعتمد على المال.
كلما اعترف رجل مبكرًا: “أنا أريد أن أحقق الربح، أحتاج إلى المال، أشتاق للمال.”، كلما استيقظت دوافعه حقًا.
لأنه عندما تجرؤ على الاعتراف بـ"الطمع في المال"، ستحدث ثلاث تغييرات رئيسية:
① ستعود فورًا من الخيال إلى الواقع
لن تنتظر بعد الآن حبل النجاة، بل تبدأ في التفكير: “لماذا أستطيع أن أكسب المزيد؟” “ما هي القدرات التي أحتاج إلى تحسينها؟” “ما هو المسار الذي يجب أن أدخله؟” من السلبية إلى الإيجابية، هو الخطوة الأولى في انقلاب الحياة.
② سترفض العلاقات الاجتماعية غير الفعالة
ستكتشف أن الكثير من الناس لا يمكنهم مساعدتك، والكثير من اللقاءات مجرد تجمعات للفقراء يواسي بعضهم البعض. عندما تبدأ في السعي وراء الثروة، ستصبح أكثر وعيًا.
③ ستبدأ في تحمل مسؤولية نفسك، بدلاً من العيش من أجل الآخرين
عندما تكون فقيرًا، تقلق على الجميع؛ وعندما تكون غنيًا، يبدأ الجميع في القلق عليك.
الاعتراف بـ"الطمع في المال" ليس سقوطًا، بل هو وعي. الرجل الفقير يجب أن يفعل أول شيء، وهو أن يعتنق رغبة أن يصبح غنيًا.
02|اعترف بـ"الشهوانية"، ستفهم كيف تبني جاذبيتك
لنناقش نقطة أكثر حساسية، لكنها أكثر واقعية: الشهوانية، هي طاقة أسفل طبقة الرجل، وليست خطيئة أصلية.
هل لاحظت:
كلما كان الرجل ناجحًا أكثر، زاد اهتمامه بالمظهر، والطقوس، وذوق الحياة؛
كلما كان أقوى، زاد فهمه لإدارة جاذبيته الاجتماعية؛
كلما كان أكثر تميزًا، زاد رغبته في إظهار أنه مُعترف به، ومُمدح.
لماذا؟ لأن “اللون” لا يساوي “الجنس” بالضيق ذاته. اللون، هو الرغبة في “الاعتراف”، و"العبادة"، و"الحاجة". كلما كبت الرجل، زادت سهولته في تعويض ذلك بـ"اللون". هذا ليس غير أخلاقي، بل هو فطرة.
المشكلة الحقيقية ليست في “هل أنت شهواني أم لا”، بل: هل أنت تُقاد برغباتك، أم أنك تستخدم الرغبات لترقية نفسك؟
الرجال الناجحون حقًا، يمتلكون سمة واحدة مشتركة:
① يحولون الشهوانية إلى “دافع”
يتمرنون، يقرأون، يطورون ذوقهم، لأنهم يعرفون أن الجاذبية، هي رأس مال، وهي قوة تنافسية.
② يحولون الرغبة إلى “تحفيز ذاتي”
هل تريد أن تُعبد؟ إذن، اجعل نفسك جديرًا بأن يُعبد. الرجال الناجحون ليسوا بلا رغبات، بل — يديرون رغباتهم بشكل مكلف.
③ يفهمون كيف يستخدمون “القيمة العاطفية” لبناء العلاقات، والتعاون، والتأثير
المظهر هو فقط الطبقة الأولى، والجاذبية الشخصية هي القوة الأعمق.
“اللون”، ليس علامة على الانحطاط، بل هو وقود النمو. المهم هو — هل يمكنك السيطرة عليه.
03|الطمع + الشهوانية: هما أقوى ما يملكه الرجل
“محرك البقاء والتطور”
هل فكرت يومًا:
الطمع، هو لتحسين جودة البقاء؛ والشهوانية، لإثبات قيمة الذات.
هاتان القوتان، تبدوان قذرتين، ووقعتين في الرتابة، لكنهما أقدم وأقوى وأكثر دافع فعال في الإنسان.
يُعلم المجتمع الرجال أن يكبحوا رغباتهم بـ"الأخلاق"، لكن رأس المال يستخدم “الطبيعة البشرية” ليجمع الرجال.
لماذا يعمل الرجال جاهدين لكسب المال؟ لأنه يعلم: بدون مال، سيتم سحقه من قبل العالم.
لماذا يسعى الرجال وراء الجاذبية؟ لأنه يعلم: بدون تقدير، سيتم تجاهله من قبل العالم.
هذه ليست انحطاطًا، بل فطرة — وهي أيضًا “استراتيجية البقاء” الأساسية للرجل.
الطمع يدفعك للأعلى.
والشهوانية تجعلك غير راضٍ عن البقاء مستلقيًا.
الطبيعة البشرية ليست تناقضًا، بل تكامل. الرجال الذين لا يطمعون ولا يملكون شهوانية، ينتهي بهم الأمر إلى حالة:
لا رغبة، لا جرأة، لا قوة، لا نار. لا يزالون على قيد الحياة، لكن الروح قد ماتت.
04|الرجال الذين ينجحون حقًا، لديهم سمة مشتركة:
هم لا يكبتون رغباتهم، بل يروضونها.
الرجال الأذكياء يعرفون: المال، ليعمل من أجلي؛ والجنس، ليزيد من قيمتي؛
الرغبة، لتوفر لي الدافع، لا لتسرق عقلي.
إذا أردت أن تكسب المال، عليك أن تعترف بما تريد؛ وإذا أردت أن تكون جذابًا، عليك أن تعترف برغبتك.
طالما تلبي ثلاثة شروط، ستتحول الرغبة إلى قوة:
① التوازن: ليس إهمالًا، بل إيقاعًا.
② القدرة على التأمل: اسأل نفسك: هل أنا مُقاد برغباتي، أم مدفوع بها؟
③ تحويل الرغبة إلى دافع طويل الأمد: حول “الطمع في المال” إلى قدرة على الكسب، و"الشهوانية" إلى تحسين ذاتي، فهذا هو التطور الحقيقي للحياة.
05|إذا فقدت رغبتك، فانت فعلاً عاطل
الرغبة ليست خطيئة.
إنها تذكير لك: أنت لا تزال على قيد الحياة، تريد أن تصبح أقوى، ولا ترضى بالمألوف.
الطمع، هو لتحسين حياتك؛ والشهوانية، لإضفاء شرارة على حياتك.
كبت الرغبات، سيشوهك فقط. الاعتراف بالرغبات، هو ما يجعلك تستيقظ.
لا تتظاهر بالتعالي بعد الآن. لست بحاجة إلى أن يُربطك الأخلاق، بل بحاجة إلى أن يوقظك الواقع.
هل تريد أن تنهض؟ هل تريد أن تكسب المال؟ هل تريد التغيير؟
ابدأ بكلمة بسيطة جدًا:
“أنا أشتاق، أنا أريد، أستحق حياة أفضل.”
عندما تجرؤ على الاعتراف بذلك، تكون قد تجاوزت 80% من الرجال.
وفي النهاية:|الرجال الذين ينجحون حقًا، لا يخجلون أبدًا من الاعتراف برغباتهم
الكثير من الرجال يعيشون حياة مؤلمة، ليس لأن رغباتهم قوية جدًا، بل لأنهم لا يعرفون كيف يستخدمون رغباتهم.
لا تتظاهر بالتعالي، ولا تخفِ رغباتك.
الطمع، يدفعك لمواجهة العالم؛ والجنس، يثبت ذاتك. ليست عارًا، بل دافع؛ ليست خطيئة، بل محرك.
الرجال الذين يحققون أرباحًا كبيرة ويصعدون، ليسوا أولئك “عديمي الرغبات”، بل هم من يجرؤون على الصراحة:
“أريد أن أكون أقوى، أريد أن أكون غنيًا، أشتاق لحياة أفضل.”
عندما تتعلم أن تجعل المال يعمل من أجلك، وأن تدفعك رغباتك، ستجد طريقك يفتح من المكان الذي كان يعيقك.
الاعتراف بالرغبات هو نقطة انطلاق كسر قيدك.
**$DOGE **