#比特币投资布局 واو، قامت Strategy هذا الأسبوع بشراء 10624 عملة بيتكوين بسعر متوسط يزيد عن 90 ألف دولار، وقد استحوذت بالفعل على أكثر من 200 ألف عملة هذا العام💀 هؤلاء المؤسسات حقاً يعتبرون البيتكوين كأصل طويل الأجل.
الأكثر جنونًا هو أن ذلك الرجل من بلومبرغ واجه مباشرة "نظرية فقاعة التوليب" - لقد عاشت BTC لمدة 17 عامًا، ومرت بـ 6-7 جولات من الانخفاضات الحادة وما زالت تحقق أرقامًا قياسية، وماذا عن التوليب؟ تم تدميرها في ثلاث سنوات وجعلت كالنفايات🗑️ هذا ليس شيئًا يمكن مقارنته.
في السنوات الثلاث الماضية ارتفعت بنسبة 250%، وحققنا ارتفاعًا بنسبة 122% العام الماضي، والآن هذه الموجة من التصحيح تعني ببساطة التخلص من المشتري المحتمل. حتى لو ظل الأمر ثابتًا طوال عام 2025، فإن العائد السنوي سيكون حوالي 50% بشكل ثابت🚀
بينما يشتري الكبار بكثافة في المستويات المنخفضة، لا يزال الصغار يترددون في ما إذا كانت فقاعة، هذه الفجوة مذهلة 😅 إشارات تنظيم الاستثمارات واضحة جداً، يجب على الأشخاص الذين فاتتهم هذه الجولة أن يفكروا ملياً.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#比特币投资布局 واو، قامت Strategy هذا الأسبوع بشراء 10624 عملة بيتكوين بسعر متوسط يزيد عن 90 ألف دولار، وقد استحوذت بالفعل على أكثر من 200 ألف عملة هذا العام💀 هؤلاء المؤسسات حقاً يعتبرون البيتكوين كأصل طويل الأجل.
الأكثر جنونًا هو أن ذلك الرجل من بلومبرغ واجه مباشرة "نظرية فقاعة التوليب" - لقد عاشت BTC لمدة 17 عامًا، ومرت بـ 6-7 جولات من الانخفاضات الحادة وما زالت تحقق أرقامًا قياسية، وماذا عن التوليب؟ تم تدميرها في ثلاث سنوات وجعلت كالنفايات🗑️ هذا ليس شيئًا يمكن مقارنته.
في السنوات الثلاث الماضية ارتفعت بنسبة 250%، وحققنا ارتفاعًا بنسبة 122% العام الماضي، والآن هذه الموجة من التصحيح تعني ببساطة التخلص من المشتري المحتمل. حتى لو ظل الأمر ثابتًا طوال عام 2025، فإن العائد السنوي سيكون حوالي 50% بشكل ثابت🚀
بينما يشتري الكبار بكثافة في المستويات المنخفضة، لا يزال الصغار يترددون في ما إذا كانت فقاعة، هذه الفجوة مذهلة 😅 إشارات تنظيم الاستثمارات واضحة جداً، يجب على الأشخاص الذين فاتتهم هذه الجولة أن يفكروا ملياً.