ليس كل يوم عندما تفتح الرسم البياني سيكون هناك أموال لكسبها.
هناك أيام يكون فيها السوق له اتجاه واضح.
يوجد يوم لحركة نظيفة وواضحة.
لكن هناك أيضًا الكثير من الأيام… إنها مجرد تشويش.
المشكلة تكمن في:
👉 المتداول لا يزال يتداول، حتى عندما لا يوجد شيء لتداوله في السوق.
يوم تقلبات منخفضة تسحب بشكل هادئ رصيد الحساب
أيام التقلبات المنخفضة (low volatility) نادراً ما تجعل الحساب “يختفي” على الفور.
إنها لا تقتلك بصدمة واحدة، بل بسلسلة من الجروح الصغيرة، ببطء وبصمت.
لا دراما.
لا تسقط بقوة.
مجرد حساب… يتآكل تدريجياً.
لماذا يستمر المتداول في التداول عندما لا يوجد شيء في السوق؟
ليس بسبب الفرصة الواضحة.
لكن بسبب:
الشاشة مفتوحة
الشمعة لا تزال تعمل
الشعور بعدم القيام بشيء يجعل المتداول يشعر بعدم الارتياح
عندما لا تكون هناك تقلبات كبيرة بما فيه الكفاية، يبدأ الدماغ في إقناع نفسه:
“قد تكون هذه القاع الصغير” “من المؤكد أنه سيتجاوز قريبًا” “ادخل مبكرًا قليلاً ليكون الشكل جميلًا R:R”
👉 المعايير المنخفضة التي لا يدركها المتداول.
عندما تنخفض المعايير، يتم ضغط التداول
في الأيام التي يكون فيها السوق متقلبًا:
الإعداد لم يعد واضحًا
الدخول يفتقر إلى الزخم
سبب الدخول غير قوي بما فيه الكفاية
التاجر يبدأ في الضغط على الصفقة بدلاً من انتظار السوق للدعوة.
النتيجة هي:
تمت مصادرة وقف الخسارة ببطء شديد
السعر يتأرجح حول نقطة الدخول
الهدف “قريب” ولكنه لا يصل أبدًا
👉 الخسارة ليست كبيرة، ولكنها تتكرر عدة مرات.
الخسارة الصامتة هي أكثر شيء خطير.
أيام التقلبات المنخفضة لا تخيفك.
إنها تجعلك متحيزًا.
كل أمر يستغرق قليلاً فقط كل يوم ينخفض قليلاً لكن بعد 1-2 أسبوع عند النظر إلى الوراء… الحساب أصبح مختلفاً
وأكثر ما يؤلم هو:
👉 لا يمكنك إلقاء اللوم على السوق.
السوق لا تنصب لك الفخاخ. إنه ببساطة لا يقدم الفرص.
تاجر ذكي يفهم هذه الأمور بوضوح
🔸 عدم التداول هو قرار صالح أيضاً
🔸 التقلب جزء من الإعداد، وليس عاملاً ثانويًا
🔸 الانتظار يساعد على حماية رأس المال بشكل أفضل من أي مؤشر
🔸 الأيام المملة هي الأيام التي تنقذ الحساب
تاجر محترف لا يقيس النجاح بعدد الصفقات التي قام بها،
مَا بِالْأَرْقَامِ الَّتِي تَجَنَّبَتْ.
لا تدفع المال بسبب النشاط، بل بسبب الاختيار.
السوق لا يهتم بمدة جلوسك أمام الكمبيوتر.
لا يهم كم “تحاول”.
👉 السوق يدفع فقط للصبر في الوقت المناسب.
أوامر أقل
معايير أعلى
تداول فقط عندما تدعم التقلبات
هذا ليس كسلاً.
إنها انضباط الناجين لفترة طويلة.
الخاتمة: يوم عدم التداول هو يوم الربح من التفكير
إذا فتحت الرسم البياني اليوم ولم ترَ شيئًا واضحًا:
👉 اغلق الجهاز.
ليس عليك أن تفوت الفرصة.
أنت تحمي نفسك من المعاملات غير المرغوب فيها.
في التداول:
البقاء قبل - الأرباح ستأتي لاحقًا.
وكان هناك العديد من الحسابات الكبيرة التي تم بناؤها… من الأيام التي قرر فيها المتداول عدم القيام بأي شيء.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
ليس كل يوم توفر فيه السوق الفرص
ليس كل يوم عندما تفتح الرسم البياني سيكون هناك أموال لكسبها. هناك أيام يكون فيها السوق له اتجاه واضح. يوجد يوم لحركة نظيفة وواضحة. لكن هناك أيضًا الكثير من الأيام… إنها مجرد تشويش. المشكلة تكمن في: 👉 المتداول لا يزال يتداول، حتى عندما لا يوجد شيء لتداوله في السوق. يوم تقلبات منخفضة تسحب بشكل هادئ رصيد الحساب أيام التقلبات المنخفضة (low volatility) نادراً ما تجعل الحساب “يختفي” على الفور. إنها لا تقتلك بصدمة واحدة، بل بسلسلة من الجروح الصغيرة، ببطء وبصمت. لا دراما. لا تسقط بقوة. مجرد حساب… يتآكل تدريجياً. لماذا يستمر المتداول في التداول عندما لا يوجد شيء في السوق؟ ليس بسبب الفرصة الواضحة. لكن بسبب: الشاشة مفتوحة الشمعة لا تزال تعمل الشعور بعدم القيام بشيء يجعل المتداول يشعر بعدم الارتياح عندما لا تكون هناك تقلبات كبيرة بما فيه الكفاية، يبدأ الدماغ في إقناع نفسه: “قد تكون هذه القاع الصغير” “من المؤكد أنه سيتجاوز قريبًا” “ادخل مبكرًا قليلاً ليكون الشكل جميلًا R:R” 👉 المعايير المنخفضة التي لا يدركها المتداول. عندما تنخفض المعايير، يتم ضغط التداول في الأيام التي يكون فيها السوق متقلبًا: الإعداد لم يعد واضحًا الدخول يفتقر إلى الزخم سبب الدخول غير قوي بما فيه الكفاية التاجر يبدأ في الضغط على الصفقة بدلاً من انتظار السوق للدعوة. النتيجة هي: تمت مصادرة وقف الخسارة ببطء شديد السعر يتأرجح حول نقطة الدخول الهدف “قريب” ولكنه لا يصل أبدًا 👉 الخسارة ليست كبيرة، ولكنها تتكرر عدة مرات. الخسارة الصامتة هي أكثر شيء خطير. أيام التقلبات المنخفضة لا تخيفك. إنها تجعلك متحيزًا. كل أمر يستغرق قليلاً فقط كل يوم ينخفض قليلاً لكن بعد 1-2 أسبوع عند النظر إلى الوراء… الحساب أصبح مختلفاً وأكثر ما يؤلم هو: 👉 لا يمكنك إلقاء اللوم على السوق. السوق لا تنصب لك الفخاخ. إنه ببساطة لا يقدم الفرص. تاجر ذكي يفهم هذه الأمور بوضوح 🔸 عدم التداول هو قرار صالح أيضاً 🔸 التقلب جزء من الإعداد، وليس عاملاً ثانويًا 🔸 الانتظار يساعد على حماية رأس المال بشكل أفضل من أي مؤشر 🔸 الأيام المملة هي الأيام التي تنقذ الحساب تاجر محترف لا يقيس النجاح بعدد الصفقات التي قام بها، مَا بِالْأَرْقَامِ الَّتِي تَجَنَّبَتْ. لا تدفع المال بسبب النشاط، بل بسبب الاختيار. السوق لا يهتم بمدة جلوسك أمام الكمبيوتر. لا يهم كم “تحاول”. 👉 السوق يدفع فقط للصبر في الوقت المناسب. أوامر أقل معايير أعلى تداول فقط عندما تدعم التقلبات هذا ليس كسلاً. إنها انضباط الناجين لفترة طويلة. الخاتمة: يوم عدم التداول هو يوم الربح من التفكير إذا فتحت الرسم البياني اليوم ولم ترَ شيئًا واضحًا: 👉 اغلق الجهاز. ليس عليك أن تفوت الفرصة. أنت تحمي نفسك من المعاملات غير المرغوب فيها. في التداول: البقاء قبل - الأرباح ستأتي لاحقًا. وكان هناك العديد من الحسابات الكبيرة التي تم بناؤها… من الأيام التي قرر فيها المتداول عدم القيام بأي شيء.