تستمر جودة البيانات الاقتصادية الأمريكية في التدهور:
معدل استجابة مسح السكان الحالي، الذي يستخدمه مكتب إحصاءات العمل لحساب معدل البطالة، انخفض إلى 64%، وهو أدنى مستوى مسجل.
هذا أقل حتى من الانخفاض المؤقت الذي حدث خلال جائحة 2020.
منذ بداية عام 2020، انخفض معدل الاستجابة بحوالي 30 نقطة.
لإعطاء تصور، كان معدل الاستجابة يزيد عن 90% قبل عام 2012.
بمعنى آخر، عدد الأشخاص الذين يجيبون على الاستبيان الذي يستخدمه مكتب إحصاءات العمل لقياس البطالة، ومشاركة القوى العاملة، والوظائف بدوام كامل وبدوام جزئي، وغيرها من المقاييس الرئيسية، أقل.
نتيجة لذلك، تعتمد تقديرات سوق العمل على معلومات أقل اكتمالاً وقد تكون أقل دقة.
ما الذي يحدث هنا؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تستمر جودة البيانات الاقتصادية الأمريكية في التدهور:
معدل استجابة مسح السكان الحالي، الذي يستخدمه مكتب إحصاءات العمل لحساب معدل البطالة، انخفض إلى 64%، وهو أدنى مستوى مسجل.
هذا أقل حتى من الانخفاض المؤقت الذي حدث خلال جائحة 2020.
منذ بداية عام 2020، انخفض معدل الاستجابة بحوالي 30 نقطة.
لإعطاء تصور، كان معدل الاستجابة يزيد عن 90% قبل عام 2012.
بمعنى آخر، عدد الأشخاص الذين يجيبون على الاستبيان الذي يستخدمه مكتب إحصاءات العمل لقياس البطالة، ومشاركة القوى العاملة، والوظائف بدوام كامل وبدوام جزئي، وغيرها من المقاييس الرئيسية، أقل.
نتيجة لذلك، تعتمد تقديرات سوق العمل على معلومات أقل اكتمالاً وقد تكون أقل دقة.
ما الذي يحدث هنا؟