#大户持仓动态 🔥احتمالية أن يظل الاحتياطي الفيدرالي على وضعه في يناير تتجاوز 70%، وهذه الورقة الرابحة أصبحت واضحة بشكل كبير
أظهرت أحدث بيانات السوق أن احتمالية أن يظل الاحتياطي الفيدرالي على سعر فائدة يتراوح بين 3.5% و3.75% في يناير القادم بلغت 73.4%، بالمقابل انخفضت احتمالية خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 26.6%. بعد ثلاث خفضات متتالية في سعر الفائدة، يتخذ الاحتياطي الفيدرالي الآن موقف الانتظار والمراقبة.
المنطق وراء ذلك في الواقع معقد جدًا. على الرغم من أن بيانات مؤشر أسعار المستهلك لشهر نوفمبر عادت إلى مستوى 2%، وهو أمر جيد، إلا أن توقف الحكومة جزئيًا أضفى على البيانات بعض التلاعب، والكثير من الاقتصاديين يصفون الأمر بأنه مبالغ فيه ولا يأخذونه على محمل الجد. أما سوق العمل، فالأرقام غير الزراعية تبدو جيدة، لكن معدل البطالة ارتفع إلى 4.6%، وهذا التباين بين البرودة والحرارة يربك الاحتياطي الفيدرالي قليلاً.
الأمر الأكثر درامية هو أن أصوات داخل الاحتياطي الفيدرالي أصبحت غير متفقة. في اجتماع ديسمبر، ظهرت ثلاث أصوات معارضة — بعضهم يريد خفض 50 نقطة أساس بسرعة، وآخر يصر على عدم التغيير، وهذا الانقسام هو الأشد منذ عام 2019. قال باول سابقًا "نحن نتبع البيانات"، ولكن بيانات سوق العمل التي ستصدر في أوائل يناير هي التي ستحدد قرار يناير بشكل حاسم.
هناك متغير آخر وهو الشائعات حول تغيير رئيس الاحتياطي الفيدرالي تزداد سخونة، حيث ترامب يختار مرشحين ويصر على ضرورة "خفض الفائدة بشكل نشط". هكذا، تتصادم الاعتبارات السياسية مع السياسات، مما يجعل قرار سعر الفائدة في يناير مليئًا بعدم اليقين.
بالنسبة للمتداولين، فإن احتمالية 73.4% تشير إلى أن من المرجح أن يظل الوضع كما هو، لكن لا تتهاون — فمستوى الفائدة الحالي لا يزال أعلى من الموقع المحايد الذي يعتقد السوق أنه مناسب، وأشارت بعض التصريحات إلى احتمال خفض كبير للفائدة في العام القادم. وإذا جاءت بيانات اقتصادية غير متوقعة، فإن الميزان قد ينقلب في أي لحظة. من المهم مراقبة تقرير الوظائف غير الزراعية في ديسمبر، وبيانات التضخم الأساسية، وتحركات مرشح رئاسة الاحتياطي الفيدرالي، فكل معلومة قد تؤثر على تسعير السوق بشكل كبير.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 6
أعجبني
6
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ImpermanentSage
· منذ 12 س
73.4% يبدو مستقراً، لكن جملة باول "اتباع البيانات" تعني أنه يجب البدء من جديد، والضغط السياسي والبيانات الاقتصادية الآن مرتبطان ببعضهما.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OvertimeSquid
· 12-20 00:10
73.4% هذه النسبة تبدو مستقرة، لكن باول لا زال يلعب لعبة المساومة، ترامب يصرخ بقوة حول خفض الفائدة، وليس من المستغرب إذا حدثت انعكاسات في النهاية.
الضغط السياسي + مزيج البيانات الاقتصادية، من المتوقع أن يكون يناير مليئًا بالاضطرابات... لننتظر تقرير التوظيف غير الزراعي أولاً.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BitcoinDaddy
· 12-20 00:08
73 لا تزال ستنخفض، الأمر يعتمد على مدى الانخفاض. هل يلعب باول هذه المرة لعبة نفسية؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-addcaaf7
· 12-19 23:56
73% هذه الاحتمالية مبالغ فيها جدًا، البيانات بها تزييف، باول أيضًا يجب أن يراعي الوجه السياسي، ومن المحتمل أن يحدث انعكاس مرة أخرى في يناير من العام المقبل
شاهد النسخة الأصليةرد0
BearMarketBard
· 12-19 23:53
73 نقطة مستقرة، لكني دائمًا أشعر أن هناك احتمالًا لانعكاس في هذه الموجة... الضغط السياسي كبير جدًا، وترامب يهمس من الجانب
#大户持仓动态 🔥احتمالية أن يظل الاحتياطي الفيدرالي على وضعه في يناير تتجاوز 70%، وهذه الورقة الرابحة أصبحت واضحة بشكل كبير
أظهرت أحدث بيانات السوق أن احتمالية أن يظل الاحتياطي الفيدرالي على سعر فائدة يتراوح بين 3.5% و3.75% في يناير القادم بلغت 73.4%، بالمقابل انخفضت احتمالية خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 26.6%. بعد ثلاث خفضات متتالية في سعر الفائدة، يتخذ الاحتياطي الفيدرالي الآن موقف الانتظار والمراقبة.
المنطق وراء ذلك في الواقع معقد جدًا. على الرغم من أن بيانات مؤشر أسعار المستهلك لشهر نوفمبر عادت إلى مستوى 2%، وهو أمر جيد، إلا أن توقف الحكومة جزئيًا أضفى على البيانات بعض التلاعب، والكثير من الاقتصاديين يصفون الأمر بأنه مبالغ فيه ولا يأخذونه على محمل الجد. أما سوق العمل، فالأرقام غير الزراعية تبدو جيدة، لكن معدل البطالة ارتفع إلى 4.6%، وهذا التباين بين البرودة والحرارة يربك الاحتياطي الفيدرالي قليلاً.
الأمر الأكثر درامية هو أن أصوات داخل الاحتياطي الفيدرالي أصبحت غير متفقة. في اجتماع ديسمبر، ظهرت ثلاث أصوات معارضة — بعضهم يريد خفض 50 نقطة أساس بسرعة، وآخر يصر على عدم التغيير، وهذا الانقسام هو الأشد منذ عام 2019. قال باول سابقًا "نحن نتبع البيانات"، ولكن بيانات سوق العمل التي ستصدر في أوائل يناير هي التي ستحدد قرار يناير بشكل حاسم.
هناك متغير آخر وهو الشائعات حول تغيير رئيس الاحتياطي الفيدرالي تزداد سخونة، حيث ترامب يختار مرشحين ويصر على ضرورة "خفض الفائدة بشكل نشط". هكذا، تتصادم الاعتبارات السياسية مع السياسات، مما يجعل قرار سعر الفائدة في يناير مليئًا بعدم اليقين.
بالنسبة للمتداولين، فإن احتمالية 73.4% تشير إلى أن من المرجح أن يظل الوضع كما هو، لكن لا تتهاون — فمستوى الفائدة الحالي لا يزال أعلى من الموقع المحايد الذي يعتقد السوق أنه مناسب، وأشارت بعض التصريحات إلى احتمال خفض كبير للفائدة في العام القادم. وإذا جاءت بيانات اقتصادية غير متوقعة، فإن الميزان قد ينقلب في أي لحظة. من المهم مراقبة تقرير الوظائف غير الزراعية في ديسمبر، وبيانات التضخم الأساسية، وتحركات مرشح رئاسة الاحتياطي الفيدرالي، فكل معلومة قد تؤثر على تسعير السوق بشكل كبير.
$BTC $ETH $BNB