16 ديسمبر مساءً، أصدرت إدارة العمل الأمريكية بيانات التوظيف لشهر نوفمبر، وكانت بشكل عام أفضل من المتوقع — حيث أضافت 64,000 وظيفة، وكان المتوقع فقط 45,000، مما يمثل انتعاشًا واضحًا مقارنة بـ 105,000 وظيفة أقل في أكتوبر.
لكن معدل البطالة لم يرتفع بنفس القدر: في نوفمبر ارتفع إلى 4.6%، وهو أعلى قليلاً من المتوقع عند 4.5%; بالإضافة إلى ذلك، كان معدل البطالة في سبتمبر 4.4%، ولم يتم الإعلان عن معدل البطالة في أكتوبر بسبب توقف الحكومة السابق وعدم القدرة على جمع البيانات.
وللتوضيح، سبب انخفاض الوظائف بشكل كبير في أكتوبر، وهو أكبر انخفاض منذ نهاية عام 2020، هو أن الحكومة الفيدرالية فقدت 162,000 وظيفة — حيث تم استبعاد الموظفين المشاركين في خطة "تأجيل الاستقالة" التي أطلقها ترامب، بشكل رسمي من قائمة رواتب الحكومة في أكتوبر، مما أدى إلى انخفاض كبير في البيانات لتلك الشهر.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
16 ديسمبر مساءً، أصدرت إدارة العمل الأمريكية بيانات التوظيف لشهر نوفمبر، وكانت بشكل عام أفضل من المتوقع — حيث أضافت 64,000 وظيفة، وكان المتوقع فقط 45,000، مما يمثل انتعاشًا واضحًا مقارنة بـ 105,000 وظيفة أقل في أكتوبر.
لكن معدل البطالة لم يرتفع بنفس القدر: في نوفمبر ارتفع إلى 4.6%، وهو أعلى قليلاً من المتوقع عند 4.5%; بالإضافة إلى ذلك، كان معدل البطالة في سبتمبر 4.4%، ولم يتم الإعلان عن معدل البطالة في أكتوبر بسبب توقف الحكومة السابق وعدم القدرة على جمع البيانات.
وللتوضيح، سبب انخفاض الوظائف بشكل كبير في أكتوبر، وهو أكبر انخفاض منذ نهاية عام 2020، هو أن الحكومة الفيدرالية فقدت 162,000 وظيفة — حيث تم استبعاد الموظفين المشاركين في خطة "تأجيل الاستقالة" التي أطلقها ترامب، بشكل رسمي من قائمة رواتب الحكومة في أكتوبر، مما أدى إلى انخفاض كبير في البيانات لتلك الشهر.